فوائد الليمون

فوائد اليمون

لمنع التجاعيد: تؤخذ ليمونة وتعصر، وبنفس المقدار يضاف إليها زيت زيتون مع ملعقة عسل صغيرة مع ملعقة ردة صغيرة، ويعمل قناع يوميًا لمدة ساعة ثم يغسل. آلام الركبة والآلام الروماتيزمية: تدلك بن صف ليمونة لمدة ثلاث دقائق قبل النوم مع عدم مسحها, ويكرر ذلك صباحًا مع شرب ليمونا...دة يوميًا مع مراعاة شرب الينسون والنعناع والزنجبيل كل أسبوع.
صداع: يدلك الرأس والصدغان والجبهة والعنق والكتفان بليمون تدليكًا قويًا مع التزام الدفء مع شرب مغلي النعناع والقرنفل ودهن النافوخ بزيت الحبة السوداء والتدليك بعد ذلك بليمونة.
طرد الديدان من الأمعاء: تفرم ليمونة بقشرها وبذرها وتنقع في ماء لمدة ساعتين, ويعصر النقيع ويصفى ويضاف له العسل ويشرب قبل النوم وتكرر العملية إذا لزم الأمر.
تقوية العضلات والأعصاب: ينقع زبيب في كوب ليمونادة من الليل حتى الصباح وتشرب الليمونادة مع أكل الزبيب على الريق. طرد البلغم: تمضغ نصف ليمونة على الريق قبل ا لإفطار بساعة فإنه يطرد البلغم وينظف الرئتين.
إزالة رائحة الفم الكريهة: مجرد مضغ قشر الليمون مع الاستمرار يطيب رائحة الفم.
وقف تساقط الشعر: يؤدي تدليك فروة الرأس بليمونة لوقف تساقطه.
لصفرة الأسنان: يستخدم عصير الليمون بفرشاة الأسنان كل يوم.
لخشونة اليدين: تدهن الأيدي بخليط من عصير الليمون والجلسرين وماء الكولونيا بمقادير متساوية.
ولكل هذه الفوائد فإننا ننصح ألا تخلو وجبة من وجباتنا اليومية من عصير الليمون سواء في السلطة أو غيرها. مع الانتباه إلى أن الليمون كغيره من العصائر الحمضية سريع التلف والتأكسد ولذا فمن الخطأ الاحتفاظ بمثل هذه العصائر جاهزة في الثلاجات، ولكن يفضل تجهيزها حسب الحاجة. ضد السم كان الفراعنة يطلقون على الليمون الحساوي )بنزهير( وهى لفظه معناها « ضد السم » أو )ترياق السم( فهو يعالج ويقي من حالات التسمم. وتشير أسطورة فرعونية إلى أنه قد حكم على اثنين من المجرمين بالإعدام لدغًا بثعبان سام… ولما نُفِّذ الحكم فيهما ولم يموتا من السم.. فلقد عرف بالبحث أن كل منهما تناول حبة ليمون بنزهير و أكلها وهو في طريقه إلى ساحة التنفيذ. وجاء في تذكرة داوود: « أجوده الأصلي المستدير الصغير الم صفر عند استوائه …الرقيق القشر بجملته يطفئ اللهب والعطش والصداع والقيء والغثيان وفساد الغذاء ويقاوم السموم كلها ويفتح الشهية ويكسر حدة التخمة، وقشره أ شد مقاومة للسموم وبذوره أعظم والقول أنه يقطع النسل مشاع عامي …وكلما خف قشره وكان نقيًا من الأغشية حل المغص ، و إذا أخذ مملوحًا قوى المعدة و أزال ما بها من الوخم، وهو خير من الخل للمرضى